Giving to LAU

News

Father Emir of Qatar Helps LAU Students Stay on Track

n a moving act of solidarity with the Lebanese youth, HH Sheikh Hamad Bin Khalifa Al Thani, the Father Emir of Qatar, has donated $40,000 to help 14 LAU students from Tripoli who are in their last year and facing financial difficulties, so that they are able to complete their studies.

After three years of continuous crises, university students in Lebanon face a daunting struggle to afford the high-standards education of institutions such as LAU.

The university relies heavily on donations in order to alleviate this burden. For LAU, there is no greater reward than seeing students succeed, and no kinder gesture than the compassion demonstrated by His Highness.

“Once again, through his compassion, HH Sheikh Hamad reminds us of the power of humanity to reach across borders and cultures,” said LAU President Michel E. Mawad. “Acts like this restore our hope in the future, and for that we are immensely grateful.”

سمو الامير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني في مبادرة  نحو طلاب LAU
“لمساعدتهم على البقاء على المسار الصحيح”

في عمل تضامني تجاه الشباب اللبناني، تبرع صاحب السمو الامير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني والد أمير دولة قطر بمبلغ 40 ألف دولار أميركي لمساعدة 14 طالبًا  من الجامعة اللبنانية الأميركية LAU ، وتحديداً من طرابلس ممن يواجهون صعوبات مالية على إنجاز عامهم الأخير وإكمال دراستهم الجامعية. وذلك نتيجة الأزمة الاقتصادية الخانقة المستمرة منذ ثلاث سنوات، والتي القت بظلالها الثقيلة على  طلاب الجامعات في لبنان الذين يخوضون صراعًا شاقًا لتأمين التعليم العالي المستوى في مؤسسات التعليم العالي مثل جامعة LAU.

يشار الى ان الجامعة تعتمد بشكل كبير على المساعدات والتبرعات من أجل تخفيف الاعباء عن كاهل الطلاب المحتاجين واهاليهم نتيجة الظروف الصعبة. وبالنسبة الى الجامعة اللبنانية الأميركية فإن لا مكافأة أعظم من رؤية الطلاب ينجحون، ولا توجد لفتة ألطف من التعاطف الذي أبداه سموه.

وقال رئيس الجامعة الدكتور ميشال معوض للمناسبة: “مرة أخرى ، يذكرنا سمو الشيخ حمد من خلال تعاطفه مع طلابنا، بالقدرة الهائلة لدى الإنسانية على تجاوز كل الحدود والثقافات. وهذه المبادرات الرائدة تعيد أحياء الأمل بمستقبل افضل، ونحن ممتنون للغاية لهذه المبادرة النبيلة والعميقة بمعانيها”.